مقال كامل يتطرق إلي حل لغز كبير في التسويق الشبكي وهو عبارة عن خبر سيء وخبر جيد فما هو هذا اللغز و ما هو حله ؟؟؟
في البداية أفضل بالتطرق إلي الخبر السيئ لكي نتخلص منه :
أثبتت الشركات والنظم المختلفة في التسويق الشبكي ، وأثبت علي مر الزمان منذ بداية ظهور التسويق الشبكي الأتي من يفشل في صناعة التسويق الشبكي حوالي 97% ، و الذين ينجحون هم فقط 3%
أعلم أنه خبر مثير للإحباط و محطم لكثير من الأحلام ولكن لنكن واقعيين !!!
فلنستعيد حماسنا الآن بالخبر الجيد :
علي مر السنين السابقة منذ 64 عام تقريبا أي منذ ظهور التسويق الشبكي تم حصر النقاط التي تؤدي بفشل هذه النسبة الكبيرة وهي 97% إلي و قنا الآن ، أو بمعني أخر هو الأيجابه علي سؤال يدور في أذهاننا الآن وهو لماذا تفشل كل هذه النسبة في التسويق الشبكي ؟ و هذه النقاط كالأتي :
لا يأخذون العمل بجدية
و الجدية هنا تعني أنك تتعامل مع التسويق الشبكي كما تتعامل مع عملك الأساسي في حياتك ، ولا تنظر إلية علي أنة مجرد عمل أضافي ولا يستحق المزيد من كل هذا الاهتمام .
أخدها مجرد لعبة أو علي سبيل التجربة .
أي بمعني هنا الكثير من الأشخاص قد دخلوا أصدقائهم التسويق الشبكي ولم يتبقي سوي هو الذي لم يأخذ هذه الخطوة ،ثم بعد فترة وجد نفسه وحيدا و أن كل أصدقائه مهتمين بعملهم و وقتهم أصبح مشغول للغاية .
لا يأخذون العمل بجدية
و الجدية هنا تعني أنك تتعامل مع التسويق الشبكي كما تتعامل مع عملك الأساسي في حياتك ، ولا تنظر إلية علي أنة مجرد عمل أضافي ولا يستحق المزيد من كل هذا الاهتمام .
أخدها مجرد لعبة أو علي سبيل التجربة .
أي بمعني هنا الكثير من الأشخاص قد دخلوا أصدقائهم التسويق الشبكي ولم يتبقي سوي هو الذي لم يأخذ هذه الخطوة ،ثم بعد فترة وجد نفسه وحيدا و أن كل أصدقائه مهتمين بعملهم و وقتهم أصبح مشغول للغاية .
وهنا قرر الانضمام إليهم فقط للتقرب إليهم ويفعل كما يفعلون و أن يكون بجوارهم أكثر وليس دخوله بهدف العمل و أقناعة بالتسويق الشبكي !!!.
وهناك من يدخل التسويق الشبكي لمجرد التجربة فإذا فلحت اللعبة يستكمل الطريق أذا لم يفلح فلن يخسر شيء فهو في كل الحالات لم أخسر ، فهذا النوع أيضا يصطدم بالنهاية الأليمة .
المماطلة في تنفيذ ما تعلمه .
وهذا النوع من الممكن أن يكون من الذين يلتزمون بحضور الاجتماعات التعليمية لفريقه أو حضور المؤتمرات الدورية فقط دون تطبيق أي من تعلمه في هذه المحاضرات علي أرض الواقع .
أو المماطلة في العمل لمجرد فقط أن كل شيء سوف يكون جيد لكن ليس الآن .
طبيعة عملة في التسويق الشبكي مثل الصياد .
بمعني أنة يري كل من حوله علي أن مجموعه من الأموال (نسبة العمولة له ) ليس أكثر ، وتنقطع اتصالاته بهم بمجرد انضمامهم إلي فريقه أو فرصته .
و لكن إذا أردت أن تكون ناجح في التسويق الشبكي فعليك أتباع نهج الفلاح في الحفاظ ومتابعة زرعته حتى نكبر ويحصد ثمارها .
يخشي من رد فعل من يعرض عليهم خطة عملة .
أي أنه يتلاشي عرض خطة عملة أو فرصته علي من يعرفهم فقط لأنة يخشي (يخاف من رد فعل الآخرين ) أن يقول له احد مثل ما نسمع نحن المسوقين الشبكيين .
أو من الممكن أن يكون بالفعل منضم إلي أحدي شركات التسويق الشبكي فقط دون العمل في هذا المجال أيضا للأسباب السابقة .
لا يعرض خطة عملة علي الغير .
وهذا النوع يكتفي بالتحدث مع الغير عن العمل الذي أنضم إليه جديد فقط دون عرض خطة العمل عليهم (presentation) .
أو من الممكن أن يكون من يعرضون خطة عملهم ولكن دون انتظام أو بصفة دائمة ، أو بمعني أخر يعرض خطة عملة مرتين فقط طوال الشهر .
ليس لدية التركيز الكافي في التسويق الشبكي .
بمعني أنة مشتت الفكر و الفعل أيضا ، من الممكن أن يكون عملنا في التسويق الشبكي ليس هو الوحيد ولكن بمجرد انتهاء وقت العمل الأساسي ليس لنا خيار أخر سوي التركيز ثم التركيز في التسويق الشبكي .
هناك البعض من يعتقدون أن الالتزام هو التركيز ! ، هذا خطأ فالفرق ببساطة علي سبيل المثال هو أن أكون كل يوم تعودت علي الذهاب إلي عملي في تمام الساعة 8 صباحا (فهذا هو الالتزام ) ولكن أزداد في الفترة الأخيرة تعليقات مديري علي أخطائي و أصبح مستوي أداء عملي ليس بجيد (فهذا هو عدم التركيز ) .
هدفه هو الحصول علي من يبدأ معه فقط .
كلنا سمعنا في البداية أنك تأتي بعدد معين من الأشخاص إلي فيرقك (ممكن يكون العدد هذا 2،4،6 كل شركة حسب نظامها ) ، فأصبح طموح هذا الشخص فقط الحصول علي هذا العدد ثم المشاهدة حسابه وهو يزداد به العمولة فقط يوم تلو الأخر .
يحكم علي من يعرض عليهم خطة عملة .
بمعني أن ينتقي الذين يعرض عليهم خطة عملة اعتقادا منه أنه ينتقي من يسرعون به إلي الثراء أو نهاية الطريق .
كون هذا النوع من المسوقين الشبكيين الحكم علي الأشخاص فهذا بالتأكيد يضيع علية فرصة كبيرة في النجاح في التسويق الشبكي ، هذا لأن التسويق الشبكي من أكبر مميزاته أن عمل يصلح إلي كل فئات المجتمع ، جميع الأعمار و لا يشترط بخبرة أو حتي نوع دراسة ،فنحن نعمل في أكثر الأعمال مرونة علي الإطلاق .
يتظاهر بمعرفة كل شيء .
معظم العاملين في التسويق الشبكي يفشلون لكونهم التظاهر بمعرفة كل شيء في هذا العمل ، أو أذا أراد قائدة توجيه معلومة جديدة له يكون رد فعلة أنه يعلم كل شيء ولا يحتاج إلي زيادة معلوماته .
وهنا يكمن السر الذي يجب معرفته قبل العمل في التسويق الشبكي !!!
لا يتبع قائدة بنسبة قيمة .
كل من يعمل في صناعة التسويق الشبكي فهو أخذ بقرار البدا في طريق للبحث عن الثراء المالي ، و الطريق الأقصر للنجاح في رحلة التسويق الشبكي هو أتباع قائدك بكل ما يقوله لك من تعليمات أو معلومات فهو الوحيد الذي بيده خريطة الطريق الأقصر للوصول إلي هدفك ، ليس فقط و أنما هو أكثر الناس حرصا علي نجاحك في هذا العمل ،لأن من الطبيعي أذا نجحت أنت فسيكون هو أيضا من الناجحين .
والنسبة المثالية لكي تتبع قائدك ليست هينة فهي لابد أن تكون 100% نعم 100% ليس أقل من هذا أذا كنت تريد الوصول إلي نهاية الطريق بسرعة .
3%
|
97%
|
يأخذ العمل بجدية
|
لا يأخذ العمل بجدية
|
يهتم بالعمل جدا
|
العمل مجرد لعبة
|
يسارع في التنفيذ
|
المماطلة في التنفيذ
|
فلاح
|
صياد
|
ينتظر رد فعل الغير
|
يخشي من رد فعل الغير
|
يعرض خطة العمل
|
لا يعرض خطة العمل
|
لدية تركيز عالي
|
مشتت الفكر
|
عدد لا نهائي من الأعضاء
|
هدفه انضمام (2،4،6) فقط
|
يعرض خطة عملة علي كل من يعرفهم
|
يحكم علي الغير
|
يتعلم من كل شيء
|
يعرف كل شيء
|
نسبة متابعة لقائدة 100%
|
نسبة متابعة لقائدة 99%
|
----------------------------------
من أقوال المشاهير و الناجحين
مارك توين
شكرا شكرا شكرا جزيلا
حذفشكرا جزيلا على هذه المعلومات القيمة ،و تكون في ميزان الحسنات ان شاء الله،و أتمنى أن لا تنقطع عنا هذه الاطلالات الحلوة و الممتعة و القيمة في نفس الوقت
حذفنعم هذا صحيح .شكرا لكم
حذفجزاكم الله عنا خيرا
حذفشكرا جزيلا جزاكم الله خيرا
حذفبارك الله فيك
حذفاحسنت بارك الله بجهودك معلومات قيمه
حذف